Monday, April 1, 2013

Taj Mahal تــاج مـحــل


Taj Mahal


Taj Mahal is memorial for one of the greatest and sad love stories . It was a simple and beautiful story . The best description of Taj Mahal was given by Ghandi as; "This is not a grave. this is a song of marble".


Taj Mahal is a monument build by the Emperor Shah Jihan. This emperor had a beautiful, intelligent and a faithful wife called Momtaz Mahal which means the "Favorite of the Palace"..
When this wife died ,the emperor was so sad. He decided to build this great monument in her memory . The building was designed by architects from India. Persia and other Asian countries. The work started in 1632AD ,with 20.000 construction workers and continued for 22 years. It cost 40 million rubies. It is located on the located on the southern bank of Jomma River outside the Indian city of Akra. The **** of the building is made of marble 29 meter-wide. It has eight faves made of white marble. In side, it is decorated with verses from the Holy Quran ,as the emperor was Muslim. The building materials were brought from all over the Muslim world. The emperor had planed a Planed a Palace for him self on the other side of the river and connected with Taj Mahal by a bridge.
Unfortunately the emperor fell sick and there was a struggle over power between his sons. His son Orngret took over. Killed the other three sons and threw his father in prison.
The emperor spent the rest of his life in prison looking sadly across the river for the temple of his past wife reflected by a mirror on pillar from his prison ,till his died in 1666 AD.

تاج محل


عندما كانت الامبراطورة (ممتاز محل)زوجة امبراطور الهند(شاه جهان) في سكرات الموت طلبت، من زوجها ان يحقق لها بعد موتها امنيتين :الاولى الا يتزوج كي يحول دون تنازع الاولاد على وراثة العرش، والثانية ان يقيم فوق قبرها بناء تتغنى بعظمته الركبان . 
وكان الامبراطور يحب زوجتة الى درجة العبادة فوعدها بالعمل بمشيئتها فماتت قريرة العين وبلغ الياس والحزن بالامبراطور بعد وفاة زوجته مبلغا جعله عاجزا عن ادارة شؤون بلاده فولى العرش ابنه البكر بضعة شهور عاد بعدها الى تسلم الصولجان من جديد وقد خفت الامة وما يعانيه من حرقة واقسم الامبراطور على عدم الزواج فوفى بذلك الوعد الذي قطع لزوجته الراحلة اما الوعد الاخر وهو بناء (القبر العظيم) فقد كان من الصعب ان لم نقل من المستحيل تحقيقه.
وذات ليلة راى الامبراطور في منامه ملاكا يشير الى بناية رائعة ذات جمال يعجز منه الوصف وقال له الملاك :- ابدا ببناء مثلها ولسوف يغنيك الله واستيقظ الملك فشكر الله على نعمته وفي الصباح استدعى رئيس وزرائه وامره ان يستدعي جميع مهندسي الامبراطورية المشهورين وبنائيها المهرة.فحضروا جميعا وعرض عليهم فكرة البناء لكنهم اجابوا انها مستحيلة التحقيق وجاء ذات يوم بناء شاب مخمور الشهرة اسمه (يوسف)وطلب مقابلة الامبراطور ولما مثل بين يديه قال له:- ان فكرة مولاي ممكنة التحقيق شرط ان يسمح لي اولا بان اتناول من الخزينة المبالغ التي اريدها وثانيا ان يدلني صاحب الجلالة على الموقع الذي راى فيه البناء في منامه . فوافق الامبراطور وذهب يوسف الى الخزينة وسلم الف كيس من (الاشرقيات الذهبية) الاشرقي يساوي (نصف دينار)بالعملة الحاضرة (اي خمسمائة دينار عراقي) ووضع الذهب في مركب بالنهر وطلب بان توضع عليه الحراسه وفي الصباح التالي حضر الامبراطور وحاشيته فاستقبله (يوسف ) باحترام وساروا الى ضفة النهر فركبوا المركب الى الضفة الاخرى ليشاهدوا (يوسف) مكان الذي راى فيه الامبراطور البناء العظيم في منامه.
وبينما المركب في وسط النهر راح يوسف يقذف بالاكياس المليئة بالقطع الذهبية الواحد تلو الاخر على مراى من الامبراطور ومرافقيه حتى اتى عليها كلها.
وعندما بلغوا الضفة الاخرى اشار(شاه جهان)الى المكان الذي فيه البناء فانحنى (يوسف) باحترام وقال:سوف يقوم البناء هنا وفق رغبة مولانا وان عملا كهذا يتطلب ما لايحصى من اموال وسنوات عديدة من الجهد والمثابرة وانما القيت بالذهب في النهر لاختبر جلالة الامبراطور فضحك الامبراطور عندما سمع هذا القول واجاب :- انني املك ملايين الاكياس من هذا الذهب ولايهمني ماينفق منه وراح يوسف يعمل في البناء سبعة عشر عاما مات الامبراطور خلالها وعندما اكتمل البناء نقل ابنه الامبراطور الاصغر (ارونفزايب) رفاته ورفات الامبراطورة اليه وقد انتهى البناء في عهد ارونفزايب الذي اغتصب الملك اخوته الثلاثة الكبار بعد ان قتلهم واباد جيوشهم وهكذا استطاع الامبراطور (شاه جهان)ان يحقق مشيئة زوجته في ذلك البناء الضخم الذي يعد احدى عجائب الدنيا السبع والذي لايزال رمزا للحب الزوجي اما المسالة الاخرى وهي تلافي الخلاف بين اولاده فانه لم يستطع تحقيقها لزوجتة.


No comments:

Post a Comment